وتأتي هذه الصّلاة هذا العام تزامنًا مع سنة مار يوسف، وهي تهدف إلى إحياء الإيمان بقوّة الصّلاة، وتدعو لتذكّر بكلمات سيّدة فاطيما الّتي تؤكّد أنّ صلوات الأطفال والثّقة بالمسيح من الممكن أن تغيّر العالم حقًّا وتهزم الشّرّ وتحقّق السّلام. وكما يشير المبادرون إلى هذه الصّلاة العالميّة: عون الكنيسة المتألّمة، فـ”من الصّلاة ينمو الحبّ لله والجار، المسبحة تفتح قلوبنا للمساعدة الملموسة للمضطهدين والمحتاجين والفقراء”.