خاص – خورنة القوش
بمناسبة انتهاء الدورة الاولى من مركز ستارت للتدريب المهني في القوش، اقامت منظمة ستارت للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع لجنة القوش لاستقبال الوافدين حفل تخرج الدورة الاولى من هذا المركز وذلك في باحة كنيسة مار ميخا يوم الاربعاء 1/7/2009 الساعة الخامسة والنصف عصراً. بدأ الحفل بكلمة لمنظمة ستارت القتها السيدة جولى حاجي رئيسة المنظمة، ثم كلمة المنظمة الممولة للمشروع وكلمة منظمة AGEF لادارة الاعمال، بعدها كلمة لجنة استقبال الوافدين ألقاها الاب اميل شمعون.
وزعت بعد ذلك شهادات التخرج للطلاب العشرة المتفوقين في الدورة، ومن ثمّ شهادات التخرج للطلبة الباقين. ليتم بعدها افتتاح معرض نتاجات الطلبة خلال الدورة وذلك في قاعة مار ميخا. هذا وقد حضر الاحتفال سيادة المطران مار ميخائيل مقدسي راعي ابرشية القوش الكلدانية، والسيد باسم بلو قائمقام تلكيف والسيد فائز عبد جهوري مدير ناحية القوش وممثلي عدد من المنظمات العاملة في العراق، ومثلي الاحزاب الوطنية ومنظمات المجتمع المدني في القوش. كذلك حضر الحفل أهالي الطلبة المتفوقين وعدد غفير من الناس. مبروك للطلبة التخرج، والى مزيد من الدورات والمشاريع التي تساهم في تطوير ونمو مجتمعنا.
بمناسبة انتهاء الدورة الاولى من مركز ستارت للتدريب المهني في القوش، اقامت منظمة ستارت للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع لجنة القوش لاستقبال الوافدين حفل تخرج الدورة الاولى من هذا المركز وذلك في باحة كنيسة مار ميخا يوم الاربعاء 1/7/2009 الساعة الخامسة والنصف عصراً. بدأ الحفل بكلمة لمنظمة ستارت القتها السيدة جولى حاجي رئيسة المنظمة، ثم كلمة المنظمة الممولة للمشروع وكلمة منظمة AGEF لادارة الاعمال، بعدها كلمة لجنة استقبال الوافدين ألقاها الاب اميل شمعون.
وزعت بعد ذلك شهادات التخرج للطلاب العشرة المتفوقين في الدورة، ومن ثمّ شهادات التخرج للطلبة الباقين. ليتم بعدها افتتاح معرض نتاجات الطلبة خلال الدورة وذلك في قاعة مار ميخا. هذا وقد حضر الاحتفال سيادة المطران مار ميخائيل مقدسي راعي ابرشية القوش الكلدانية، والسيد باسم بلو قائمقام تلكيف والسيد فائز عبد جهوري مدير ناحية القوش وممثلي عدد من المنظمات العاملة في العراق، ومثلي الاحزاب الوطنية ومنظمات المجتمع المدني في القوش. كذلك حضر الحفل أهالي الطلبة المتفوقين وعدد غفير من الناس. مبروك للطلبة التخرج، والى مزيد من الدورات والمشاريع التي تساهم في تطوير ونمو مجتمعنا.
