الشاعر في سطور …
شاعر، كاتب ،عازف، مؤلف، ملحن وصحفي. له تسعة مجموعات شعرية في السريانية والعربية، والاخير العاشرة بينهم، وهي:
( اللايوثا عل خيي ) 2- رنين وصدى 3- يامن سكنت القلب 4- (كزيروثا دسهذي ) 5- (موشحاثا عل مشوَي روحا ) 6- (زقزقات في الغسق) 7- ( نوحاما دكيبي ) 8– (آخر الدموع) 9- (باثورا دقيناثا).
وله مجموعتان قصصيتان 1- (نواقيس في الخلاء) 2- (ناخولتا ). وقد ترجم من الانكليزية الى العربية كتاب constellations (مجاميع النجوم) وترجم ايضا من العربية الى السريانية مسرحية الحقيبة ( ترمالا )وشارك في التمثيل واخراج عدة مسرحيات واوبريتات على مسرح نادي بابل وجمعية اشور بانيبال في بغداد وعلى مسارح القوش وتلسقف ودهوك وجميعها من تأليفه والحانه منها 1 –اوبريت (حصادا ) 2- اوبريت( مطمتا قوتي) للاطفال 3- اوبريت (حوبا بطلالِ ِ درمشا ) 4- اوبريت ( بينث بذانا وسندانا ) 5- ( قنا دنشر ِ ) 6- سعدو وبهية 7- مسرحية (بولس وميخو) 8- (هلو بيبونى).! 9- (موديانوثا) 10- مكان ماكو.
وله ايضا ثمانية عشر البوما غنائيا من تاليفه والحانه وغنائه 1- ( نهواثا دتوتاوا ) 2- ( نشماثا من اثري ) 3- خلولا دنينوايي ) 4- ( شبلى دسوكايا ) 5- (زعَقتا دلا صوتا ) 6- ( قيناثا لا مثنشيانى ) 7- ( من يَما ديرتوثا) 8- آخر الدموع 9 – (خولما وهورهارا ) 10- ( سوغياثا داومثا ) 11 – (إكرتا خريثا) 12– (طرفى دجرياواثا ) 13- ( ساكر قبا ) 14- (كزيروثا دسهذى ) 15- ( يوماثا بريشِ) 16- امي 17- حفلة سمر 18- وداعا يا احلام …وله عدة فيديوكليبات مصورة في القوش وبندوايا وبوزان و سريجكا ومعظم الاديرة في القوش وسهل نينوى وزاخو وفيشخابور .. له فلم مصور لمدة ثلاث ساعات تحت عنوان – القوش – لمحات تاريخية ودينية.
من تاليفه وتعليقه وعزفه وغنائه.. وله ايضا ستة فيديوكليبات اخرى ..ساهم في مهرجانات شعرية وكرنفالات ومؤتمرات بالقاء قصائد او عزف اوتقديم حفلات غناية او بحوث.. له عدة
لوحات من رسمه منها لوحة البيادر.. لوحة الدنك.. المساء الاخير.. تأملات شاعرية واخرى.. ممثل ساهم في تنفيذ معظم اعماله على المسرح وبالدورالرئيسي… صحفي كتب للصحافة منذ اوائل السبعينات ولا يزال
عطاءه مستمرا وفي اكثر من جريدة ومجلة وموقع فكتب في السياسة والتاريخ والادب والتربية والنقد في جريدة التاخي والعراق ومجلة صدى بابل وقالا سوريايا و جريدة زهرة الجبل و مجلة شراغا واور و جريدة صوت القوش ومجلة بيرموس وجريدة نقوشا و مجلة بانيبال و كوخوا دبيث نهرين، وجريدة بيث نهرين وجرائد ومجلات اخرى.
يعزف على آلة العود والناي والكمان والبزق. وهومدرس اللغة الانكليزية اُجبرعلى التقاعد منذ 2001 لإخلاصه في العمل ورفضه الرشوة ولعدم مساومته على مبادئه الوطنية والتربوية رغم قسوة الظروف وشظف العيش فكان شعاره (اتيت الى التعليم كي أؤدي رسالتي بشرف وسوف اتركها بشرف) ولم يستطع مقاومة التيار الجارف إذ تعرضت حياته للخطربعد ان دمرت سيارته تدميرا كاملا بالرشاشات وهي امام بيته فادرك بان ذلك هو الانذار الاخير فاجبر على ترك المدرسة باحالته على التقاعد.. ولكنه بقي كالنهر العظيم لم توقفه السدود فتفرغ للكتابة والمسرح.. والتاليف والتلحين ولا يزال عطاءه مستمرا في اكثر من جانب ودون كلل وملل ورغم كل العوائق .. اظافة الى ذلك فهو لا زال يمارس رياضته المفضلة في المشي المتواصل وتسلق الجبال والسباحة وتمارين بدنية
