خاص/خورنة القوش
في الساعة الثامنة والنصف مساءاً دق ناقوس الكنيسة برنة حزن داعياً الناس للتجمع في الكنيسة حيث صلاة تفسير آلالام المسيح, ليرافقوا يسوع في اللحظات الأخيرة من حياته ويتأملوا بها. حيث كانت هناك مسيرة حول محيط كنيسة مار قرداغ مع التراتيل والشموع, وتضمنت الصلاة بداخل الكنيسة ثلاث أقسام كانت تشرح للمؤمنين قبل أداءها مع ترجمة لأحدى العونياثا والمدراش بالاضافة الى عرض لقطات من كفن سيدنا المسيح ووضع صورة الكفن على مذبح الكنيسة. مما يجدر بنا ذكره هو أن الكنيسة تتبع تقليد إطفاء أضواء الكنيسة أثناء قراءة أنجيل الآلام لربنا دلالة على الظلام الذي يحل في المعمورة كلها عندما يعذب المسيح، فهذا العمل هو حجب للشمس التي تنير الكون، وإقفال الأبواب بوجه النور، هذا ما يقوله أحد المداريش.
في الساعة الثامنة والنصف مساءاً دق ناقوس الكنيسة برنة حزن داعياً الناس للتجمع في الكنيسة حيث صلاة تفسير آلالام المسيح, ليرافقوا يسوع في اللحظات الأخيرة من حياته ويتأملوا بها. حيث كانت هناك مسيرة حول محيط كنيسة مار قرداغ مع التراتيل والشموع, وتضمنت الصلاة بداخل الكنيسة ثلاث أقسام كانت تشرح للمؤمنين قبل أداءها مع ترجمة لأحدى العونياثا والمدراش بالاضافة الى عرض لقطات من كفن سيدنا المسيح ووضع صورة الكفن على مذبح الكنيسة. مما يجدر بنا ذكره هو أن الكنيسة تتبع تقليد إطفاء أضواء الكنيسة أثناء قراءة أنجيل الآلام لربنا دلالة على الظلام الذي يحل في المعمورة كلها عندما يعذب المسيح، فهذا العمل هو حجب للشمس التي تنير الكون، وإقفال الأبواب بوجه النور، هذا ما يقوله أحد المداريش.