خاص- خورنة القوش
احتفلت القوش بعيد الصليب المقدس، حيث بدأ الاحتفال ليلة العيد 13/9/2009 بصلاة الرمش في الساعة الرابعة والنصف عصرا وبعدها القداس الإلهي، ومباشرة خرج الجميع بعد القداس في زياح نحو موقع إشعال شعلة الصليب قرب خزان الماء، وقد رافق الزياح الصلوات والألحان الطقسية الشجية من قبل الشمامسة والجمع المؤمن. ومعروف ان هذا الزياح له طريقة خاصة به، حيث ان الشمامسة ينقسمون الى مجموعتين، والمجموعة التي ترتل تكون واقفة بينما تسير الأخرى نحو موقع قريب من الأولى وهكذا الى ان يصلوا الى موقع الاحتفال حيث يُشعل الكاهن النار علامة على اكتشاف صليب الرب من قبل القديسة هيلانه والدة الامبراطور قسطنطين، وعلامة أيضا على ضرورة اكتشافه في حياة المؤمنين اليوم.
وبعد الانتهاء من الاحتفال نزل الجميع من الجبل، علما ان الاحتفال رافقه إطلاق الألعاب النارية من قبل الأطفال والشباب. وقد تزينت القوش بالصلبان المزينة بالنشرات الضوئية على أسطح البيوت. ألف مبروك عيد الصليب للجميع وليكن صليب الرب منارا يهدينا الى الحياة الإيمانية الحقيقية.
احتفلت القوش بعيد الصليب المقدس، حيث بدأ الاحتفال ليلة العيد 13/9/2009 بصلاة الرمش في الساعة الرابعة والنصف عصرا وبعدها القداس الإلهي، ومباشرة خرج الجميع بعد القداس في زياح نحو موقع إشعال شعلة الصليب قرب خزان الماء، وقد رافق الزياح الصلوات والألحان الطقسية الشجية من قبل الشمامسة والجمع المؤمن. ومعروف ان هذا الزياح له طريقة خاصة به، حيث ان الشمامسة ينقسمون الى مجموعتين، والمجموعة التي ترتل تكون واقفة بينما تسير الأخرى نحو موقع قريب من الأولى وهكذا الى ان يصلوا الى موقع الاحتفال حيث يُشعل الكاهن النار علامة على اكتشاف صليب الرب من قبل القديسة هيلانه والدة الامبراطور قسطنطين، وعلامة أيضا على ضرورة اكتشافه في حياة المؤمنين اليوم.
وبعد الانتهاء من الاحتفال نزل الجميع من الجبل، علما ان الاحتفال رافقه إطلاق الألعاب النارية من قبل الأطفال والشباب. وقد تزينت القوش بالصلبان المزينة بالنشرات الضوئية على أسطح البيوت. ألف مبروك عيد الصليب للجميع وليكن صليب الرب منارا يهدينا الى الحياة الإيمانية الحقيقية.