الشهيد طلال ياقو شمو توماس
الشهيد باسل حنا هرمز حميكا(كعا)
الشهيد رعد بولص ميخو
بينما كانت مفرزة الابطال عائدة من واجبها اواخر ايار من عام 1985 وبدسيسة من معتمدي الامن والمخابرات الحكوميه تمكن احد العملاء من الوصول الى دهوك واعطاء معلومات ثابته عن عدد الانصار واين يتجهون ..وعلى الفور اخذت القيادة العسكريه في دهوك حالة الاستنفار القصوى وهيات ثلاث طائرات نوع aloud(الويد)فرنسيه الصنع مجهزة باسلحة رشاشه ..واتجت الى المنطقه التي اتجهت مفرزة الانصار اليها ولسوءحظهم حاصرتهم الطائرات الثلاث بالقرب من كلي كورتفي بقعة لا يوجد فيها صخرة او شجرة او كهف للاحتماء
به فاخذت الطائرات ترميهم في هذه البقعة الجرداء بلا رحمة فكان عدد ضحايا الانصار تسعة شهداء وثلاث من الانصارالايزيدين وثلاث من الانصار جنوب العراق ولولاوصول تعزيزات وقوة اخرى من الانصار …وخاصة بعد طيران طائرات الهيلوكبتر لاخذ الشهداء الى دهوك ولكثرة النيران المضادة ولت الطائرات هاربه وكانت خسارة فادحه في هذه الهجمة من الطائرات اذ لم تقدم قوات الانصار هذا العدد من الشهداء في اشد واكثف الهجومات وعند المغيب تم دفن الشهداء في مكان خاص في مرتفع في قرية بيرموس وبحضور الانصاري الشهم(عبد الرحمن حاج علو)
الشهيد خالد يوسف كردي(ديشا)
الشهيدة تماضر يوسف كردي(ديشا)
تم اعتقالهم ابان الحمله الشعواء على قواعد الحزب في بغدادللفترة 1979 و1980 وقد تعرضاالى اقسى انواع التعذيب منذ اللحظه الاولى لالقاء القبض عليهم وانقطعت اخبارهم ولم يعرف عن مصيرهم اي شيء الا بعد سقوط النظام في2003وتبين انهما اعدما في سنة
1982
الشهيد وليد يوسف كردي(ديشا)
عندما وقعت الانتفاضه وهروب الجنود ومقرات البعث من المدن والنواحي,,,,في 1991كان الشهيد وقتذاك في القوش مسقط راسه اذ قام وبصورة علنيه وبلا تردد وفي سوق القوش ان نظام صدام انتهى ….. وعندما تغيرت الامور وتبدلت واثناء تقدم الجيش وقبل ان يدخل بلدة القوش انسحب البيشمركة من القوش ماوراء جبل القوش بسبب القوة الهائله التي تقدمت وكثافة القصف المدفعي ونتيجة هذه الامور اظطر الشهيد الى مغادرة العراق والاستقرار في السويد ونتيجه تكالب وخبث العملاء تمكنت مخابرات صدام من تصفيته…هذه هي القوش من عائله واحدة ثلاث اخوة شهداء
الشهيد البطل فاضل اسطيفو قودا(سنحاريب)
وبينما كانت قوة قتاليه بقيادة الانصاري المعروف صباح ياقو توماس(ابو ليلى)في نهاية تشرين اول من عام 1984وبالضبط كند القوش جنوب قرية الشرفية وعندما علمت السطه
الحكوميه في القوش نزلت قوة من البغثين يقودهم المتهورفرج ابو رساله واخترق او كمين وكان الشهيد واقفافي وسط الشارع بالرغم من الحاح جماعته بالتستر في مكان امين الا انه رفضواثناء تبادل النار بين الطرفين اصيب اصابه بالغة وبسب النزيف فارق الحياة في الطريق اثاء الانسحاب ودفن في مكان فوق قريه كرساف (سر كوسكي)